الخدع البصرية

          عطفاً على ما ذكرناه في التدوينة السابقة،فإننا وجدنا أن عملية الإبصار ما هي إلا عملية تأويل للواقع حسب افتراضات مسبقة بشكل لا واعي. و قد تناولنا أحد أشكال هذا التأويل متمثلاً في عملية رؤية الألوان . و لكن ليس هذا هو الأسلوب الوحيد، فهناك أساليب و أشكال عدة، فكما قد يريك دماغك أشياء ليست بموجودة …

الخدع البصرية قراءة المزيد »

هل الواقع فعلاً كما نراه؟! 

هل نحن نرى الدنيا على حقيقتها؟، بقدر ما تبدو هذه الأسئلة فلسفية تدعو للشك و التفكير لدى البعض، فإن البعض الآخر يراها أسئلة بدهية ذات إجابات يقينية. لذا فليكن العلم هو فيصلنا لنعرف أي الفئتين على صواب؛ فيا ترى كيف يجيب العلم على هذا السؤال؟ يمكن تناول هذا الموضوع من زوايا عدة، لكن لنجعل نقطة …

هل الواقع فعلاً كما نراه؟!  قراءة المزيد »

لِمَ أسميتُها؟

كلمة “عِنان” في اللغة جمعها أعِنَّة و تعني : سَيْرُ اللِّجام الذي يُمْسَك به الفَرَسُ ونحوُه كي يُتحكّم في سيره، و يقال أطلق العِنانَ لساقيه: ركض، جرى بسرعة، – أطلق له العِنانَ: تركه يفعل ما يشاء أما “العَنان” من كل شيء يعني ناحيته، و عَنان السماء هو ما يرتفع منها وما يبدو منها للنّاظر إليها …

لِمَ أسميتُها؟ قراءة المزيد »

Scroll to Top